موضوع قيم ومفيد في تعرف الباك لينك وطريقة استخدامه بالطريقة الصحيحة، شكرا لكم
كلمة السر للحصول على روابط خلفية لموقعك هي إنشاء محتوى عالي الجودة، يجب أن يكون هدفك هو إنشاء محتوى يمكن للمدونين الآخرين وخبراء المجال استخدامه وربطه بمواقعهم.
المقال رائع والموقع وأنت كشخص أكثر من رائع.. أتمنى لك التوفيق
يعد نشر المحتوى مصدرًا رائعًا لكسب الباك لينك وستحصل على بعض الكثير من الزوار أيضا .
أضفنا شهادة إتمام لتحفيز الناس على مشاركة نجاحهم عبر ملفاتهم الاجتماعية.
الباك لينك له دور مهم للغاية في خوارزميات محركات البحث لدى جوجل، كما أنه يساعد بشكل كبير في تحسين محركات البحث واستراتيجية الموقع العامة، لكي تنهض بالموقع الخاص بك وتقوم بتنميته ويكون لديه ترافيك قوى، وعلى الرغم من ذلك لا يتم إنشاء كل الروابط الخلفية بشكل متساوي، حيث تساهم الملاءمة مع عوامل أخرى في الحصول على جودة الارتباط وفوائده.
بمعنى آخر اذا أردت عمل باك لينك فعليك اختيار موقع في نفس مجال موقعك.
هذه الطريقة بإختصار تعتمد على إنشاء عدة مواقع عن طريق شراء دومينات منتهية ذات معايير عالية وكتابة بضعة مقالات بها واستخدام إحدى مقالاتها للإشارة إلى موقعك على الكلمة المفتاحية الرئيسية التى تستهدفها مع الإشارة إلى موقع أخر داخل كل مقالة لتجنب توجيه الروابط الخارجية بأكملها إلى موقعك مما يُثير الشكوك .
قم بإختيار النتائج صاحبة أعلى نسبة أوثورتى كما هو موضح فى الصورة السابقة وبعد ذلك قم بالدخول إلى الصفحة التى ستترك فيها تعليقك وقم بإضافة إسمك الحقيقى فى خانة الإسم ورابط الصفحة المستهدفة فى خانة موقعك .
الأمر كله يتعلق بالعثور على العملاء المحتملين المناسبين ، وإدراج موضع الرابط المحتمل ، والبحث في عناوين البريد الإلكتروني ، وإرسال رسائل البريد الإلكتروني المخصصة.
خصص بعض الوقت حيث قد تحتاج إلى تنسيقات رقمية وأوصاف وروابط مختلفة.
إنها تشبه التقنية السابقة ، ولكن هذه المرة سيكون عليك دفع ثمنها. من ناحية أخرى ، لن انقر على الرابط يكلفك ذلك أي وقت تقريبًا.
ولكي تتمكن من بناء باك لينك قوي بشكل صحيح لموقعك، عليك أولا بناء محتوى قوي، يجلب لك (باك لينك) من أصحاب المواقع بطريقة طبيعية، كما نفعل نحن مع المواقع القوية والتي تقدم معلومات هامة، وكما يفعل معنا الكثيرون ممن يثقون فيما نقدمه على مدونتنا.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.